نادي المنتهى للفروسية
من أجل حبنا للخيل،
عرفت الفروسية في كل الحضارات القديمة تقريبًا؛ فقد عرفه قدماء المصريين والآشوريون والفرس والإغريق والعرب. حيث تفوّق العرب والمسلمون في الفروسية كما تشهد بذلك بطون الكتب وحوادث التاريخ كانت ولازالت رياضة الفروسية أحد أهم الرياضات الراقية والمؤثرة إيجاباً على شخصية الفارس فهي اليوم واحدة من أهم الوسائل التعليمية لصناعة الشخصيات القيادية دون الإشارة لتأثيرها على الصحة النفسية والجسدية لممارس هذه الرياضة وإلا لما نوه على أهميتها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين قال (علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل)ـ الفروسية ليست مجرد رياضة بل هي أسلوب حياة لكل من رغب في تحسين نمط حياته ،،، فهي ليست مقتصرة على فئة اجتماعية بل هي متاحة للجميع لذا ومن منطلق ذلك يعلن المنتهى عن أحد فروعه الجديدة وهي مدرسة تعليم ركوب الخيل حيث نجد في شعارها التركيز على الحصان الأوروبي وهو من أشهر الخيل المعتمدة لتعليم الفروسيه ،،، حيث يرمز اللون الأزرق للشعار على التعلم والتطور والعلم والحكمه ويعكس اللون الأسود في خلفيته رقي هذه الرياضة ورونقها |
|